عادت «باريس هيلتون» إلى واجهة الحدث عبر حديث لها على الهاتف سجله سائق التاكسي وتظهر فيه «كرهها للمثليين». وكانت تتحدث مع مع صديق لها حاول أن يشرح برنامج «غيندر» (Grindr) وهو شبيه ببرنامج غوغل ماب يسمح للمثليين بالالتقاء مع ملثي آخر في أقرب موقع له أو بمعرفة عناوين الناودي المخصصة لهم أو تنقلات أصدقائهم.
فقد توجهت نحو صديقها وصرخت «إن ممارسة الجنس مع المثليين مثير للاشمئزاز وجميعهم يحملون مرض الإيدز» وتابعت «لو كنت مثلك لارتعدت كل مرة أمارس الجنس» وأنهت بالقول «سوف تقضي بمرض الإيدز»
وبالطبع اعتذرت باريس هيلتون على ما نشر وكررت اعتذاراتها بتغريدة على تويتر (@GLAAD)