قبل سنة تماماً ضبطت الشرطة الفرنسية الممثلة الفرنسية «لورا سميت»، ابنة نجم الروك الفرنسي «جوني هاليداي»، عارية في الشارع عند الثالثة صباحاً تحت تأثير الكحول. وذكرت الصحف الفرنسية يومها أن أشخاصاً اتصلوا بالشرطة في الدائرة السادسة في باريس بعد أن شاهدوا إمرأة تعرض نفسهما عارية على نوافذ شقتها في الطبقة الثانية من بناء.
وحين حضرت الشرطة، وجدت الممثلة عارية على الرصيف الملاصق للبناء، وبدا واضحاً أنها تحت تأثير الحبوب المخدرة والكحول.
فوضعت الشرطة سميت في غرفة خاصة لإيقاظها من حالة السكر قبل أن يطلق سراحها بعد أقل من ساعة. وكانت سميت، وهي ابنة هاليداي من الممثلة الفرنسية «ناتالي باي»، نقلت العام الماضي إلى أحد مستشفيات باريس بعد تعرضها لحالة تسمم بسبب الإفراط في تناول الكحول والحبوب المخدرة.
الجديد هو أنها منذ هذه الحادثة باتت بعيدة عن الأضواء ويقول البعض إنها تداوت في مستشفى للابتعاد عن الكحول والمخدرات.
أما بالنسبة للتعري فجميع صور الممثلة سميت «محتشمة» بشكل عام ولم تنشر لها أي مجلة صور مثيرة بفعل التعري، وهذا ما يظهر جلياً عبر تصفح مواقع المجلات المتخصصة وغير المتخصصة.
مرة واحدة ظهرت على صفحة مجلة «فيغارو» ملحق الصحيفة اليومية الشهيرة «لو فيغارو» في ملابس «لنقل خفيفة» وهي الصورة التي نقدمها اليوم، صورة نادرة.