سبب «زعل» المعنية الفرنسية إلوديه فريجيه هو أن الجممهور لا يرى فيها «سوى جسد جميل» وأن ألبومها الجديد المعنون «تسلية الأفواه» مر مرور الكرام من دون أن ينتبه له النقاد. فقررت أن تأخذ بيدها مسألة «علاقاتها العامة» وأن تستعمل موقع التواصل «تويتر»لهذه الغاية. فأطلقت في ليلة واحدة ١٧ رسالة قصيرة تنبه متابعيها (٢٣٠ ألف معجب) بأنم لم يلتفتوا إلى أغانيها الجديدة. وتقول في إحدى الرسائل: «لا تنظروا إلى جسدي اسمعوا أغنيتي الجديدة»….