اعتبر وزير الخارجية والمغتربين السوري وليد المعلم، خلال لقائه رئيس «حزب السعادة» التركي مصطفى كمالاك، أن «الحكومة التركية تقوم بدور سلبي فى محاولة منها لزعزعة الامن والاستقرار في سوريا»، مشدداً في الوقت عينه على “عمق العلاقات التي تجمع بين الشعبين السوري والتركي اللذين تربطهما وشائج التاريخ والثقافة والحضارة والمصالح المشتركة”.
من جهته، أعرب كمالاك عن أمله في «عودة المياه الى مجاريها بين البلدين»، مؤكداً “رفض التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية السورية”.