دعا روبير شاردون، رئيس بلدية “لوفنيل”، وهي بلدة صغيرة تقع في الجنوب الشرقي لفرنسا، اليوم الجمعة 15 مايوا/أيار، إلى تعديل الدستور الفرنسي من أجل إدخال مادة تقر بمنع الإسلام في فرنسا. لكن إدارة حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية المعارض قررت تجميد عضويته في الحزب بانتظار قرار فصله.