والفيروس المتوطن في أنحاء من إفريقيا وأميركا الجنوبية و جنوب شرق آسيا وبعض جزر المحيط الهادي كان حتى الآن يلقى عليه اللوم عن أعراض مثل الحمى والصداع الخفيف والطفح الجلدي والأمال مفاصل والتهاب الملتحمة.

وقالت الوزارة إن الزيادة في المواليد المصابين بالصَعَل أو صغر الرأس على مدار الأشهر الأخيرة في شمال شرق البرازيل دفعت السلطات إلى الاشتباه في أن الفيروس ربما يكون له تأثيرات أكبر مما هو معتقد. والأطفال المصابون بصغر حجم الرأس عرضة للإصابة بمشكلات في النمو الفكري تحد من الذكاء وتناسق العضلات.

ووفقا لرويترز فقد جاءت النتيجة على أنسجة طفل متوف كان مصابا بأعراض صغر الرأس. وهناك دليل أيضا على أن فيروس زيكا ساهم في وفاة بالغين أضعفتهم أمراض أخرى.