الرئيسية » ملفات » المجتمع العربي لمادا؟ »

سعودية مخطوفة في باكستان تعمل خادمة منذ ٢٠ عاماً

محل-إقامةالرياض – خاص «برس نت»

أغتصبت ثم زوجتها خالتها زوجة أبيها بالقوة وعمرها ١٤ سنة. خطفها باكستاني مقيم في السعودية قبل ٢٠ عاماً . أخرجها بزواج سفر مزور. تقيم في مناطق القبائل كزوجة ثانية. أجبرها الفقر على العمل في المنازل لإعالة أولادها الثلاثة. عائلتها أعلنت أنها «ذبحتها» تهرباً من الفضيحة، وترفض استقبالها مجدداً. القنصلية السعودية في بنجاب «تدرس الأمر».

هذه قصة امرأة كانت فتاة بريئة أوقعت بها التقاليد البالية وقادتها إلى حيث لا تريد. هذه القصة ننقلها عن صحيفة عكاظ السعودية.

«مواطنة تعيش في معقل التمرد والإرهاب في باكستان، ترتدي الزي البنجابي، وتتحدث اللغة الأردية، خرجت من المملكة إلى كراتشي مكرهة، يجرها إلى سلم الطائرة باكستاني يكبرها بثلاثة عقود، وهي قاصرة لم تتجاوز من العمر 14 عاما.. بينما أذاع ذووها في أروقة القرية أنهم قد عثروا على ابنتهم وذبحوها، وصاروا يهتفون فرحين بقتلها بين أفراد القبيلة». قصة لم ينطو فصلها الأخير بعد، رغم فوات 20 عاما على بداية المأساة، بطلها مقيم باكستاني، تحول دوره من «مغتصب للقاصرات»، إلى مهرب للبشر، ليظفر بالزواج عنوة.

عقد النكاح ما نشرته الصحيفة السعودية

تروي السيدة لـ«عكاظ» قصتها وهي تلح على إخفاء اسمها، دون الإشارة إليه حتى بالأحرف الأولى منه، فتقول: قبل 20 عاما وأنا في القرية بين أهلي، أرسلتني زوجة أبي الثانية ـ ذات الجنسية السورية ـ إلى محل صغير يبيع فيه عامل باكستاني بعض لوازم المنزل، فعدت إليها واحدة أخرى غير التي هي أرسلتها، حيث استغل ذاك المقيم صغر سني وأخذ مني ما يريد بالقوة، لكن زوجة أبي لم تفكر إلا في نفسها، فقد طلبت مني أن أخفي ما حدث كي لا يلحقها الذنب من أمي أو أبي، ففكرت في المكيدة، وطلبت مني أن أغادر مع الباكستاني إلى حيث يريد، وإلا فإن مصيري سيكون الموت على يد أهلي.
الهروب إلى جدة
وتواصل السيدة في سرد قصتها: لم أكن مستوعبة ذلك الموقف تماما، بل كنت حسنة الظن بزوجة أبي، فانصعت إلى رأيها وذهبت معه، حيث أفهمته زوجة أبي بأن يغادر بي من القرية ولا نعود إليها أبدا، فأخذ سيارة أجرة وذهب بي إلى جدة ليلا دون أن يرانا أحد، وتوقعت أن المسلسل سوف ينتهي بعد يوم أو يومين هناك، دون أن يخطر في بالي أنه سيستمر لأكثر من 20 عاما ولا ينتهي رغم بلوغ كراتشي، وهناك صار العامل يتواصل عبر الهاتف الأرضي مع زوجة أبي، وهي تبلغه بكل ما يطرأ من مواقف، إذ قالت له إن والدي عاد إلى المنزل بعد خروجنا من القرية بست ساعات، وهناك وجد أمي وإخوتي في حالة استنفار للبحث عني بعدما افتقدوني صباحا، فأبلغ الشرطة على الفور، فحضر رجال الأمن واستجوبوا كل أفراد العائلة، ولم يتوصلوا إلى نتيجة، كونه لا يعرف سر الحالة التي وقعت فيها إلا زوجة أبي.
قصتي في مجالس القرية
وتروي السيدة الموقف الفاصل في قصتها: رغم أن زوجة أبي توارت عن المشهد، إلا أن هناك عمالة كانوا على علم بما جرى، فأبلغوا بعض أفراد القرية سرا بالقصة، فشاعت الحكاية حتى بلغت بيتي وأذن أبي، فتجمع بنو عمومتي عنده في المنزل، وطالبوه بالبحث عني، وبعد أيام لم يحتمل والدي ما يسمعه في كل خطوة في القرية «فالجماعة أكلوا وجه أبوي إن بنتك طلعت»، عندها أبلغهم بأنه عثر علي وتخلص مني بذبحي، ليعلن أنها غيمة وعدت.
تهريب البشر
وزادت السيدة: طيلة هذه الأيام وأنا مرهونة في يد مقيم باكستاني، حيث روى لي ما دار في القرية، وأقنعني أنه لا بد من المغادرة من المملكة وإلا سيكون القتل مصيري ومصيره، فذهب إلى القنصلية الباكستانية وأصدر لي جواز سفر على أنني زوجته الأولى التي تعيش في باكستان، وبذلك الجواز هربني إلى تلك الديار.
7 ساعات حسمت حياتي
تقول السيدة: صعدت الطائرة لأول مرة في حياتي، وهو يمسك بيدي عند سلمها عندما شعر بأنني بدأت أتردد في تنفيذ هذه الفكرة، فصار يشدني إلى أن أقعدني في مقعد مطل على النافذة وهو بجانبي، فكان وقت الرحلة يتجاوز 7 ساعات، عشتها وكأنها 7 أعوام، صرت أفكر هل هذه نهايتي أم سأعود؟، لكن سني وأنا في الرابعة عشرة من عمري لا يسع للتفكير في الإجابة على ذلك اللغز الغامض. وتضيف: وصلنا إلى إسلام أباد، ومن ثم سافرنا ثانية إلى كراتشي، وهناك ركبنا سويا عربات تسوقها الدواب، حيث مررنا بقرى موحشة، عبر طرق بدائية طينية، وتحت رحمة المطر نتلطخ بالوحل الذي تقذفه علينا العربات الأخرى.
معقل التمرد والإرهاب
وتحكي السيدة لحظة وصولها إلى المأوى الجديد: وقفت العربة عند باب منزل شعبي، داخل حي مخيف، محفوف بالمخاطر، إذ لا يمشي أحد إلا ومتقلدا سلاحه الرشاش، فقال لي الباكستاني «انزلي.. وصلنا البيت»، فسألته عن طبيعة هذا الحي الذي وكأنه ثكنات حربية، فلم يفصح لي كثيرا، لكنني بعد فترة أدركت أننا نقطن حيث يقطن الإرهاب، في منطقة تدعى ملير داخل حي تسيطر عليه جماعة ذات أصول هندية، دائما ما تخوض مواجهات عسكرية مع الجيش الباكستاني.
لا حديث إلا بالبكاء
وتصف السيدة الموقف وهي لا تعي ما يدور حولها قائلة: عندما طرق باب المنزل خرج الجميع يحييه بحرارة، وأنا واقفة كالمتفرجة، إلى أن سألته والدته عني، فقال لي «هذه أمي تسأل عنك وتقول من هذه السيدة الصغيرة التي اصطحبتها معك، فأجبتها أنها زوجتي الجديدة».
وزادت: فدخلت البيت وأنا مرتبكة، أعجمية لا أفهم ماذا يقولون، فأخذني إلى غرفة صغيرة وقال هذه لك، فما أن جلست حتى دخلت في نوبة بكاء لم أشهد مثلها حتى هذه اللحظة، فالتف حولي أفراد البيت نساء ورجالا، وأنا مطأطئة رأسي والدمع يملأ وجهي، فخرجوا من الغرفة وتركوني وحيدة.
الزواج عنوة
وتأخذنا السيدة إلى فصل جديد من حياتها وتقول: بعد أيام فوجئت أن ذاك الباكستاني يفصح لي أنه سيأخذني زوجة له، فسألته ومتى أعود إلى أهلي، فأجابني أن ذلك مستحيل وصعب، وبعد يومين أخذني معه إلى مقر حكومي، وهناك تناول أوراقا يدون فيها أشياء لم أفهمها، إلى أن طلب مني التوقيع عليها، فأدركت أنه «الزواج».. وما هي دقائق إلا وتسلم «عقد النكاح».. ــــ حصلت «عكاظ» على صورة منه ـــ.
حياة جديدة
تبدي السيدة يأسها من العودة إلى قريتها عندما بلغت هذه المرحلة، فتقول: أولم زوجي الغاصب غداء بمناسبة عقد النكاح، وصار النساء يحطن بي بالغناء وأنا أبادلهن ابتسامات مزيفة، فجمعني في بيت واحد مع زوجته الأولى، وأولاده الستة، وهو يبلغ حينها 43 عاما من عمره، ومضينا في الحياة حيث أنجبت منه بنتين وولدا واحدا، فولدي حفظ القرآن الكريم، والآن طرق عامه الرابع عشر، وصار مدرسا في حلقة التحفيظ في المسجد المجاور لنا.
الظروف قاهرة
وتصف واقع المعيشة هناك: لا دخل لنا إلا من جمعية أواصر، وأحيانا تتكفل أخته بتوفير بعض احتياجات المنزل، وقد نعيش يوما بلا كهرباء، وإذا نفد الغاز اضطر للطبخ عند جارتنا، ولما اشتدت الظروف علينا، وجدت نفسي مجبرة على العمل داخل المنازل «أغسل الملابس والصحون» دون أن أكشف عن جنسيتي.
بصيص أمل للعودة
وبعد 17 عاما من الإقامة في كراتشي جاءتها فرصة لم تكن تتوقعها أبدا، فترويها قائلة: وبينما أنا في السوق سمعت اثنين يتحدثان فيما بينهما، فعرفت أنهما سعوديان، فناديت أحدهما، فاستغرب مني وهو يراني مرتدية الزي البنجابي «ما شاء الله .. تتكلمين سعودي؟» فرددت عليه «لا .. أنا سعودية»، فاستنجدت به، وحكيت له كامل قصتي، فوعدني أنه سيبحث عن أهلي ويتواصل معي فور عودته، حيث كان هناك في دورة عسكرية.
وتواصل حديثها: وبعد أشهر اتصل بي وزودني بهاتف البيت وجوال أبي، فاتصلت بوالدي وأنا أبكي، وقلت له «أنا فلانة»، فاستبعد ذلك وقال «يمكن تضحكي علينا»، فأكدت له أنني هي، وأثبت له الحقيقة بتذكيره بالقصة، فكان جوابه «ليش سويتي كذا؟ كنت قاصرا ولو جلست في البيت ووضحت لي اللي صار بك كان تصرفت بدل ما تنطاعين للخروج» وأنهى المكالمة ولم يرد علي بعدها إطلاقا. فاتصلت بالمنزل، فردت شقيقتي، وصارت تبكي عندما علمت أنني أختها، وعندما أبديت لها رغبتي في العودة، أجابتني بأن ذلك خارج عن إرادتها، وقالت لي «خلاص.. عليك أن ترضي بالواقع، فالجميع هنا قد نسوا ما جرى، وعودتك تضر بسمعتنا من جديد».
الموقف تحول رسميا
تملكت السيدة الشجاعة، واتصلت بذاك السعودي الذي التقاها في سوق كراتشي، وروت له ردة الفعل، فأرشدها بالذهاب إلى السفارة، وهنا تكمل القصة: توجهت إلى القنصلية السعودية في كراتشي، وكشفت عن الحقيقة وتفاصيلها، فتسلموا معاملتي، وتواصلوا مع والدي ليتحققوا من أقوالي، ففوجئ أبي بأن جهة رسمية تتصل به، فبعث إليهم كرت العائلة، مكتوب فيه أمام اسمي «مفقودة»، فطلبوا منه إثبات هويتي، لكي تصدر القنصلية لي بطاقة هوية على أنني سعودية الجنسية، بدلا من حملي إقامة من باكستان، فوافق والدي مقابل شرط وحيد «أن لا تعود بنتي إلى المملكة».
وأخيرا.. تقول السيدة: حالتي أصبحت صعبة للغاية، فلا أستطيع السفر ولا العمل، ووضع أولادي أمسى مترديا، وأنا بأمس الحاجة إلى إثبات هويتي رغم أنني قد وعدت أهلي بأن لا أعود إليهم.

القنصل السعودي في باكستان: ملفها رهن النظر في الخارجية

«عكاظ» بدورها طرحت معاناة السيدة على القنصل السعودي العام في كراتشي فالح الرحيلي، والذي أوضح أن القنصلية قد تلقت طلبا منها، وناقشت أمرها مع السفارة، وقد رفع ملفها إلى وزارة الخارجية لدراسته، والبت فيه.

 

الجوازات: أدوات ما قبل 20 عاماً لا تكشف التحايل

وحول مرور السيدة من منافذ التفتيش التابعة للجوازات بجواز سفر باكستاني، قال لـ«عكاظ» الناطق الرسمي للمديرية العامة للجوازات العقيد بدر المالك: طالما أن السيدة خرجت بجواز رسمي صادر عن القنصلية الباكستانية فإن خروجها يعد نظاميا، سيما أنه ليس لديها سجل لدى الجوازات السعودية، فضلا عن أن التقنيات المستخدمة قبل 20 عاما لم تكن مهيأة لكشف مثل هذه الحالات، بخلاف الوقت الحالي حيث تستخدم تقنية بصمة العين.

التعليقات: 14

  1. احمد:

    فتح تحقيق جذري والاتيان بالباكستاني ومعاقبة كل من كانت له يد .

    تاريخ نشر التعليق: 2014/10/29
  2. احمد:

    حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم .1 – أين هي الدولة عندما قيل انهم عثروا عليها وذبحوها

    تاريخ نشر التعليق: 2014/10/29
  3. ابو غازي:

    مساء الخير انا ابغا اتوصلله واريد انا اقدم لعا المساعده الي يعرف تكفا فيدوني

    تاريخ نشر التعليق: 2014/09/29
  4. خالد الشهري:

    اتركونا من السبب ومن المتسبب كآذبه صآدقه لو آنهآ كآذبهه مآتحملت آلمعآنآه اللي آنت يآللي تقول كذآبهه نصف معآنآتآهآ ”
    آنسآنهه بهآلعمر وبوجود ضغوطآت بحيآتهآ من زوجة آب تعرضت للاغتصآب ،
    آنسآنهه آجبرت تترك آهلهآ وترحل بعيد عنهم ، بضغط من زوجة آبيهآ وآلخوف من آهلهآ وهي ضحيهه ، آفهموآ ضحيهه ، ؟؟!
    آنسآنهه تحملت آﻵهآنآت ، فتره 21 سنهه وهي تبني وتربي آولادها بوحدهآ بضغوط مآديهه نفسيهه ، ﻵ قريب يونس وحدتهآ ويؤآزرهآ باللي هي فيهه وﻵ مسآعدة مآديهه
    تعينهآ ،
    آبوهآ تخلى عنهآ .. آهلهآ ونآسهآ ” سفآرتنآ آلحبيبهه ، ؟
    مآ يهم من وممن ..؟ 》 فهذآ لهه رب مطلع وعآلم ”

    آنسآنهه تحدت ظروف آلقسوة وظهرت تروي قصتهآ بضيم وآلم ، ببرنآمج وسط ممجتمع
    وآمم .. بذمتكم فكرتوآ من تقدر وتروي قصةة مثل هذي ، ؟
    هي تحملت 21 ، وبآمكآنهآ تصبر آكثر بس خوفهآ ع عيآلهآ ، ومآلهآ معين بعد آلله
    آنسآنهه تغربت وتألمت وفقدت ، ؟ وش تبون منهآ عشآن بآقي ي العقول المتحجره آنكم بآقي تتهمونهآ بالكذب ..

    ع آلعموم حبيت آوضح هآلنقطهه وآتمنى اللي يعرف كيف آوصل لهآ آنهه يفيدني ..
    وآتمنى تسعون لهآ ، آنسآنهه وقبل كل شيء آمرآءه وحيده ومغتربهه ومسلمهه قبل تكون بنت بلدنآ وحنآ عزوتهآ ..

    ابي اوصلها ي جماعة الخخخير ،

    آسال الله العلي العظيم آن يحفظهآ بحفظهه ويتوﻵهآ ، ويتولى كل من عاداها بالذل والمصآئب ،

    تاريخ نشر التعليق: 2014/07/04
  5. وجه نظر:

    اللي يقولون انها كانت راضيه على الخروج و الزواج
    لو افترضنا انها ما سمعت كلام زوجة ابوها و خرجت من البيت لو كلمت ابوها على انه الباكستاني اغتصبها تتوقعون الاب راح يسامحها اكيد هي عارفه عقليه ابوها و تعرف انه ردة فعله ما راح تكون في صالحها و الخوف عمها فخرجت , هو ما سامحها يوم قالت له القصه و هي مظلومه ولا حزن عليها الا قال لا تدخلونها المملكه . لكن المشكله هنا ابوها اثبت انها سعوديه واعترف بذا الشي بس هو مو موافق على انها تدخل المملكه و السفارة واقفه مع الاب هذا دليل على انه المراه السعودية مو مواطنه الا هي تابعه لولي أمرها

    تاريخ نشر التعليق: 2014/05/21
  6. ابووحيـــــــد ((القصة غير مقنعة ابدا)):

    يااخواني فكرو بلعقل كيف تخرج البنت من جوزات مطار المملكة حسب كلامها .وأقنعني أنه لا بد من المغادرة من المملكة وإلا سيكون القتل مصيري ومصيره، فذهب إلى القنصلية الباكستانية وأصدر لي جواز سفر على أنني زوجته الأولى التي تعيش في باكستان، وبذلك الجواز هربني إلى تلك الديار. معناها خرجت برضاها وتتزوجتة بل هي راضية كل الرضا عند خروجهامن ارضي المملكة وليس اغتصابها والله المستعان الله يسهل امرها..وتقبلوتحياتي ..

    تاريخ نشر التعليق: 2014/01/01
  7. Essra:

    حسبي الله عليها والله قطعت قلبي وهي تصيح وبخصوص اللي يقولون كذابة انتم ما عندكم عقل ولا تفهمون كان عمرها ١٤سنة يعني وش دراها ما تعرف مسكينة طفلة ما اعتقد انها راح تفكر بهذا الاجرام وبعدين هي هربت عشان خايفه من ابوها وامها انهم يقتلونها مو هربت وهي راضية وبعدين وش مصلحتها من الكذب قصة حقيقية تخيل لو انك مكانها والناس يقولون كذاب كل واحد قال كلمة غلط راح يتحاسب عليها يوم القيامة حسبي الله ونعم الوكيل الله يدخلها جنته آمييييين صبرت كثير والله نصرها وارسل لها السعوديين اللي بالسوق عشان يساعدونها يمكن يكونون ملائكه لايعجز الله عن شئ

    تاريخ نشر التعليق: 2013/11/30
  8. أبو بكر الخالدي:

    لا حول ولا قوة إلا بالله الله يعوضها خير ويصلح حالها وحال المسلمين بس إخواني المفروض ما تعمم الحادثة على الكل فلا كل الباكستانيين مذنبين ولا كل السوريين ومو بصحيح أنهم حاقدين علينا بس ما أقول غير الله المستعان

    تاريخ نشر التعليق: 2013/10/30
  9. سعود:

    قصة غير مقنعه ابدا بخصوص كلام السيده امل عندما تتعرض لاعتداء كان عليها ان تخبر والدها او والدتها لكن بالامر سر لم يوضح بنت عمرها 14 سنه تقول ااغتصبني وهي ساكته عليها ان تصرخ بوجهه المهم انا غير مقتنع كان عليها ان تلتجأ الى اقرابائها خوالها اعمامها المهم ماتسافر لجده استاجروا غرفه ومكثوا شهر

    تاريخ نشر التعليق: 2013/10/27
  10. كلمة حق:

    ياليت بعد هذي القصه يعرفون السعوديين وحتى دول الخليج مدى كره الاجانب لنا ويحرمون يعطفون عليهم او يتزوجون منهم مهم مثلوا الطيبه لنا متى ماقدرو علينا والله مايرحموناوالقصه هذي اكبر دليل لاحديقول مش كلهم من خلال خبرتي الطويله معهم أغلبهم شياطين وماكرهونا الاحسد لنعم الله علينا

    تاريخ نشر التعليق: 2013/10/07
  11. عاشقه العلووم:

    حسبنا الله ع الباكستاني القذر ووزوجته وابوها مفروض أن يعاقبهم القانون وتقول لابيها ان زوجته قالت لها اعملي هكذا واالمفروض توضح اكثر للسفااره وزي ما قال اخونا مفروض يمنعوا الزواج من الاجنبيات وش ذا الوقاحه

    تاريخ نشر التعليق: 2013/10/06
  12. يارب سترك:

    الله ينتقم لها من الباكستاني وزوجه ابوها زوجه ابوها سوريه وباكستاني يتامرون على سعوديه واضح الحقد حسبي عليهم

    تاريخ نشر التعليق: 2013/09/16
  13. ياعز حالي:

    قصه يشيب لها الرأس مأقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل

    تاريخ نشر التعليق: 2013/09/16
  14. ابو داحم:

    الغلط من الدولة اﻻ ترسل مساعدات لدول اﻻخرى وهم يؤذون الشعب
    والدولة المفروض ما تسمح بالزواج من اجنبية
    ﻻنهم كلهم حاقدين على السعودين ويعتبروهم كفار وشغلوها خدامة انتقاما ﻻننا نشغلهم خدم
    دولة ضحت بشعبها وساعدت الحاقدين عليهم

    تاريخ نشر التعليق: 2013/09/15

اُكتب تعليقك (Your comment):

صحافة اسرائيل

إعلان

خاص «برس - نت»

صفحة رأي

مدونات الكتاب

آخر التعليقات

    أخبار بووم على الفيسبوك

    تابعنا على تويتر

    Translate »
    We use cookies to personalise content and ads, to provide social media features and to analyse our traffic. We also share information about your use of our site with our social media, advertising and analytics partners.
    Cookies settings
    Accept
    Privacy & Cookie policy
    Privacy & Cookies policy
    Cookie name Active

    Privacy Policy

    What information do we collect?

    We collect information from you when you register on our site or place an order. When ordering or registering on our site, as appropriate, you may be asked to enter your: name, e-mail address or mailing address.

    What do we use your information for?

    Any of the information we collect from you may be used in one of the following ways: To personalize your experience (your information helps us to better respond to your individual needs) To improve our website (we continually strive to improve our website offerings based on the information and feedback we receive from you) To improve customer service (your information helps us to more effectively respond to your customer service requests and support needs) To process transactions Your information, whether public or private, will not be sold, exchanged, transferred, or given to any other company for any reason whatsoever, without your consent, other than for the express purpose of delivering the purchased product or service requested. To administer a contest, promotion, survey or other site feature To send periodic emails The email address you provide for order processing, will only be used to send you information and updates pertaining to your order.

    How do we protect your information?

    We implement a variety of security measures to maintain the safety of your personal information when you place an order or enter, submit, or access your personal information. We offer the use of a secure server. All supplied sensitive/credit information is transmitted via Secure Socket Layer (SSL) technology and then encrypted into our Payment gateway providers database only to be accessible by those authorized with special access rights to such systems, and are required to?keep the information confidential. After a transaction, your private information (credit cards, social security numbers, financials, etc.) will not be kept on file for more than 60 days.

    Do we use cookies?

    Yes (Cookies are small files that a site or its service provider transfers to your computers hard drive through your Web browser (if you allow) that enables the sites or service providers systems to recognize your browser and capture and remember certain information We use cookies to help us remember and process the items in your shopping cart, understand and save your preferences for future visits, keep track of advertisements and compile aggregate data about site traffic and site interaction so that we can offer better site experiences and tools in the future. We may contract with third-party service providers to assist us in better understanding our site visitors. These service providers are not permitted to use the information collected on our behalf except to help us conduct and improve our business. If you prefer, you can choose to have your computer warn you each time a cookie is being sent, or you can choose to turn off all cookies via your browser settings. Like most websites, if you turn your cookies off, some of our services may not function properly. However, you can still place orders by contacting customer service. Google Analytics We use Google Analytics on our sites for anonymous reporting of site usage and for advertising on the site. If you would like to opt-out of Google Analytics monitoring your behaviour on our sites please use this link (https://tools.google.com/dlpage/gaoptout/)

    Do we disclose any information to outside parties?

    We do not sell, trade, or otherwise transfer to outside parties your personally identifiable information. This does not include trusted third parties who assist us in operating our website, conducting our business, or servicing you, so long as those parties agree to keep this information confidential. We may also release your information when we believe release is appropriate to comply with the law, enforce our site policies, or protect ours or others rights, property, or safety. However, non-personally identifiable visitor information may be provided to other parties for marketing, advertising, or other uses.

    Registration

    The minimum information we need to register you is your name, email address and a password. We will ask you more questions for different services, including sales promotions. Unless we say otherwise, you have to answer all the registration questions. We may also ask some other, voluntary questions during registration for certain services (for example, professional networks) so we can gain a clearer understanding of who you are. This also allows us to personalise services for you. To assist us in our marketing, in addition to the data that you provide to us if you register, we may also obtain data from trusted third parties to help us understand what you might be interested in. This ‘profiling’ information is produced from a variety of sources, including publicly available data (such as the electoral roll) or from sources such as surveys and polls where you have given your permission for your data to be shared. You can choose not to have such data shared with the Guardian from these sources by logging into your account and changing the settings in the privacy section. After you have registered, and with your permission, we may send you emails we think may interest you. Newsletters may be personalised based on what you have been reading on theguardian.com. At any time you can decide not to receive these emails and will be able to ‘unsubscribe’. Logging in using social networking credentials If you log-in to our sites using a Facebook log-in, you are granting permission to Facebook to share your user details with us. This will include your name, email address, date of birth and location which will then be used to form a Guardian identity. You can also use your picture from Facebook as part of your profile. This will also allow us and Facebook to share your, networks, user ID and any other information you choose to share according to your Facebook account settings. If you remove the Guardian app from your Facebook settings, we will no longer have access to this information. If you log-in to our sites using a Google log-in, you grant permission to Google to share your user details with us. This will include your name, email address, date of birth, sex and location which we will then use to form a Guardian identity. You may use your picture from Google as part of your profile. This also allows us to share your networks, user ID and any other information you choose to share according to your Google account settings. If you remove the Guardian from your Google settings, we will no longer have access to this information. If you log-in to our sites using a twitter log-in, we receive your avatar (the small picture that appears next to your tweets) and twitter username.

    Children’s Online Privacy Protection Act Compliance

    We are in compliance with the requirements of COPPA (Childrens Online Privacy Protection Act), we do not collect any information from anyone under 13 years of age. Our website, products and services are all directed to people who are at least 13 years old or older.

    Updating your personal information

    We offer a ‘My details’ page (also known as Dashboard), where you can update your personal information at any time, and change your marketing preferences. You can get to this page from most pages on the site – simply click on the ‘My details’ link at the top of the screen when you are signed in.

    Online Privacy Policy Only

    This online privacy policy applies only to information collected through our website and not to information collected offline.

    Your Consent

    By using our site, you consent to our privacy policy.

    Changes to our Privacy Policy

    If we decide to change our privacy policy, we will post those changes on this page.
    Save settings
    Cookies settings